عن المدربة بثينة محمد
هل تعلمين بأن كل ما مر بك يمكن علاجه ، فإذا كان الماضي ذكرى غير جيدة دعيني أساعدك لنحولها دروسا لصالحك تصنعي منها قصة جديدة رائعة تستحقينها
استشارية مستعدة لتوجيه السيدات والمراهقين ليصبحوا أكثر تمكناً ووعياً للعيش بشكل جيد وصحي من خلال مجموعة من التدابير الاستباقية والوقائية.
يتضمن ذلك توجيهم لإدارة العلاقات الاجتماعية ، التعامل مع التوتر والقلق والمخاوف والضغوط ، ومن ثم تسهيل التغيير الإيجابي لتجاوز التحديات وعيش حياة أفضل .
والاستعانة ببرامج حديثة ومتطورة أضافية وتوجيههم بكيفية ممارستهم للنشاطات الحياتية المختلفة منها : التغذية السليمة ، النوم الصحي وأثر كل ذلك على صحتهم النفسية ، معتمدة على العلم الحديث بتخصصات متنوعة من أفضل مراكز العالم
انعمي بالتوازن والانسجام في جميع جوانب حياتك
انا اتشرف اني اول واحده جلست معكي اما عن الفائده فكانت عظيمه جدا اتذكرها كثيرا لادعم نفسي من وقت لاخر. دائما اتذكر الطاقه الايجابيه الهائله وقتها. كما حضرت اكثر من جلسه لاتعرف على مخاوفي وكيف احددها و اجد لها الحل
من اول جلسة ما شاء الله كان في وااايد تغيير في نفسي و فاللي حوالي… و في كل جلسة تتغير وايد اشياء للأحسن… بدأت اطلع من اللي كنت فيه للأحسن و بدأت اتقبل كل شي بصدر رحب… و ان شاء الله راح اكمل جلساتي معاج…
الاستاذه بثينة أكن لك الحب والتقدير والاحترام لكل مواقفها في شدتي حين أصيبت بمرض السرطان فكانت بعد الله نعم العون في الجلسات التي أخذتها معها وفي كل موقف كانت الداعم المعنوي لي – أميمة